السبت، 5 نوفمبر 2011

*****أشهر السفاحون الرجال في العالم *****







جورج كارل جروسمان

سفاح ألماني فاتك شارك في الحرب العالمية الأولى
وكان يعمل في السابق جزارا ثم مارس القتل وبيع
لحم البشر، كان يجلب البغايا إلى مسكنه ثم يشرب
الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلها ويقطعها ويبيع لحمها
على عربه يدعى انه لحم بقر أو خنزير وذات يوم سمع
مالك العقار الذي يسكن فيه جروسمان صوت شجار
واستغاثة داخل شقته فابلغ الشرطة فلما اقتحمت الشقة
وجدت فتاة مذبوحة على وشك أن تقطع ووجدت أيضا
بقايا جثث أخريات فقبض عليه وحكم بالإعدام ولما
علم بالحكم ضحك وبادر بشنق نفسه في سجنه وقد بلغ
عدد ضحاياه مابين 12، 13 امرأة.








السفاح جريي هيدنك

السفاح الأمريكي جريي هيدنك الذي كان يجلب البغايا
إلى منزله ويقيدهن في طابق تحت الأرض بالسلاسل
ويغتصبهن كعبيد وكان يمارس تعذيبهن عاريات
سواء بالتعليق في السقف من الأيدي ، أو بالصعق
الكهربي ثم اكتشف أمره وتم القبض عليه واعدم عام 1999







ألبرتفـــــــيـــــــش
سفـاح أمريكي رهيـب كـان مغرمـابالسفـاح الأماني
فريتـس هارمـان ارتـكـب جرائـمـه فــي نيـويـورك
وكانيعتبـر إيلام الآخرين غايتـه العظمـى ولـذا كـان
يستدرج الضحيـة ويقتلهـاويستمتـع بأكل لحمهـا وكـانيرسل خطابات إلى أهلهم يخبرهـم عـن لـذة لحمهـاوذاتيوم قتل فتاه وقطعهـا قطعـا صغيـرة واخـذ يأكـل لحمهـالمدة عشرة أيامثم أرسل إلى أهلها يشكرهـم علـى لـذةلحمها ويخبرهم بأنها ماتـت عـذراء وكـانيقـول أن آخرأمنياته أن يـمـوت عـلـى الكـرسـيالكهـربـائـي0



فريتس هارمان
يلقب بجزار هانوفر في ألمانيا فاقت وحشيته كل
المقاييس كان مدمنا للفاحشة في الصبيان الصغار
مع قتلهم وتعذيبهم وكانت متعته أن يعض الطفل
حتى يفارق الحياة وان يمص دمه كذلك كان يجلب
الصبيان إلى بيته بالتجول في محطات القطار ،
وبعد قتلهم كان يصنع السجق من لحمهم ويبيعه في
محل جزارة بلغ عدد ضحاياه مابين 27 طفلا ، 50
طفلا اكتشف أمره عام 1924 وقتل بحد السيف.
ونظرا لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعة ليدرس عضويا.





كارل دينكي
ألماني من سيليسيا كان صاحب فندق قتل من نزلاء فندقه
على مدار سنوات مالا يقل عن ثلاثين وكان يحتفظ
ببقاياهم في طابق تحت الأرض أسفل فندق ليأكل منها
حسب حاجته قبض عليه عام 1924 واعترف بجرائمه
واخبر البوليس بأنه على مدار ثلاث سنوات لم يأكل
إلا لحم البشر فقط





بيتر كيرتن

سفاح ألماني ومصاص دما كان يلقب بسفاح دوسلدورف كان يغتصب الضحية ثم يقتلها ويستمتع بشرب دمها واكل لحمها... حكم عليه بالإعدام فقال بعد موتي سأستمتع
بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي اعدم عام 1931




ايدجين

يضرب به المثل في الوحشية ويعتبر ملهما لكثير
من أفلام الرعب الأمريكية انه سفاح تكساس الأشهر
ايدجين الذي كان يقتل النساء ويقطعهن ويأكل لحمهن
وكان يصنع من جلودهن ثيابا ومن عظامهن كراسي
ومن جماجمهن أوعية وكان يعلق الجثة بعد قتلها كالذبيحة
ولما اكتشف أمره اقتحمت الشرطة مزرعته التي سميت
بمزرعة الموت وكانت رائحة الجيف والموت تفوح
في كل مكان فيها.





ستانلي دين بيكر

أمريكي ضبط ذات يوم في كاليفورنيا في حادث عادي
فصاح في وجه رجال البوليس قائلا أنا عندي مشكلة أنا
من أكلة لحوم البشر واخرج من جيبه حفنة من الأصابع
البشرية يتخذها كوجبة طعام خفيفة ولما بدأت الشرطة
التحقيق معه في جرائمه اعترف متباهيا بأنه أكل قلب
احد ضحايا هنيئا كما اعترف بأنه كان يطور طعم اللحم
بإخضاع ضحاياه لجلسات الصعق الكهربائية قبل قتلهم.





روبن جيست

زعيم عصابة من شيكاغو قتل 18 امرأة ما بين عامي 1967
،1969 وكان أفراد العصابة يخطفون المرأة ويبترون
جزءا من صدرها ثم يقطعونه إربا ويأكلونه بينما زعيمهم
يتلو عليهم مقاطع من التوراة.





إيدكيمبر

سفاح من كاليفورنيا كان يمثل دور القتل وهو صغير
فيقوم بقطع رقاب الدمى التي تلعب بها أخته ولما كبر
قتل عشرة نسوة منهن أمه وعشيقته وكان يمثل بالجثة
فيقطع رأسها ويغتصبها ويحتمل انه كان يأكل لحمها
ولما قبض عليه عام 1972 أكد الطبيب انه شخص
سليم وبالتالي فهو مسئول عن جرائمه التي بدأ في
ارتكابها وسنه 15 سنة وقد حكم عليه بالسجن مدى الحياة.






جوكييم كرول

ألماني قتل 14 على مدار عشرين سنة وبدا من ضحيته
السادسة في منتصف الستينات يتذوق طعم اللحم البشري
وفي يوليو سنة 1976 اقتحم البوليس شقته ووجدوا بها أكياسا
من البلاستيك مليئة باللحم البشري موضوعة في ثلاجة
ووجدوا على موقد مطبخه وعاء يغلي بهدوء به خليط من
الجزر والبطاطس مع يد لطفلة صغيرة مفقودة



جاك السفاح :

وقد عرفت الجماهير اسم هذا السفاحالشهير ليس لأنه تم القبض عليه أو اعتقاله ، وإنما لأنه أرسل في 25سبتمبر 1888رسالةإلى وكالة الأخبار المركزية في العاصمة البريطانية لندن كتب فيها ما يلي : " عزيزيالرئيس . مازلت أقرأ الأخبار وأسمع أن قوات البوليس قد ألقت القبض علىّ . لكنالحقيقة أنهم لا يعرفون شيئاً عني حتى هذه اللحظة . فما زلت موجوداً ولدي خطةللإيقاع ببعض النساء اللائي سوف أقوم بذبحهن ، ولن أنوي التراجع عن هذه الخطة إلاإذا تم اعتقالي .
العملية الأخيرة كانت كبيرة ، فالمرأة لم تأخذ فرصة للتفكير
فيما يحدث . أحب عملي وسوف أكرره كثيراً . وقريباً جداً سوف تسمعون عن لعبة صغيرةأخرى من ألعابي . وفي المرة القادمة لن أكتفي بالرسائل التي أتركها مكتوبة بالخطالأحمر . فسوف أرسل أذن الضحية إلى البوليس .
ظهرت هذه الرسالة بعد أسابيع
قليلة من بدء أولى سلسلة الجرائم الغامضة التي هزت أرجاء لندن آنذاك وتلاحقت حتىوصلت إلى خمس جرائم قتل ، وكانت الضحية تترك وقد قطعت أشلاؤها أو أجزاء من جسدهابما كشف عن معرفة المجرم بالطب أو الجراحة . وتداولت الجماهير مواصفات عديدة للرجل،حيث وصفه البعض بأنه طويل ونحيف وله شارب كث مميز ، والبعض الآخر وصفه بأنه يرتديمعطفاً رمادياً طويلاً ويسير بسرعة شاب صغير . ولكن أحداً لم يقدم وصفاً له علىالإطلاق ، حتى عندما كشفت سلطات البوليس السري الاسكتلندية أوراق هذه الجريمةوأتاحتها لكي يطلع عليها الجمهور في عام 1992على أمل أن يؤدي ذلك إلى كشف أيةتفاصيل جديدة فلم يحدث ذلك . وقد بدأت أولى سلسلة هذه الجرائم الأسطورية في وقتمبكر من صباح السابع من أغسطس 1888، فيما هرع نزيل أحد الفنادق ركضاً ليصيح باكتشافجثة في غرفته وكانت مغطاة ومقيدة أسفل الفراش ، وبعد حضور الشرطة عرفت القتيلةبأنها مارثا تيرنر - إحدى عاهرات لندن - وكانت قد ذبحت في منطقة العنق ، كما حفلجسدها بعدة طعنات في أنحاء متفرقة ، كما بترت بعض أعضائها بشكل وحشي عن جسدها .
ولأن قتل العاهرات لم يكن شيئاً نادراً آنذاك ، فسرعان ما تم حفظ القضية في
أدراج مخفر الشرطة، ولكن بعد مرور 24يوماً على ارتكاب هذه الجريمة ظهرت جريمة أخرىمشابهة تماماً ، وهو ما أدى ليس فقط لفتح ملف القضية للتحقيقات الموسعة ، ولكنللرعب والمخاوف التي تلبست جماهير لندن خاصة النساء والفتيات .
كانت الضحية في
المرة الثانية هي " ماري أن نيكولز" ، وقد وصف الضابط الذي كشف على الجثة أن القاتلالذي يرتكب شيئاً كهذا لابد أن يكون مجنوناً في إشارة إلى الوضع البشع الذي وجدتعليه جثة القتيلة . وهو نفس الوصف الذي أطلق على جثة الضحية الثالثة "أني شابهان" .
أما الجريمة الرابعة فراحت ضحيتها " كاترين أو دويز" ووصفت الجريمة في تلك
المرة بأنها الأكثر بشاعة إذ لم يترك جزءاً من جسد الضحية دون أن يقطعه حتى أذنيها . ويصف المقال الذي يتناول قضية جاك السفاح بالكتاب أن هذه الملاحظة لم تؤخذ بعينالعناية والتحليل خلال التحقيقات التي أجريت آنذاك . لكنها أسهمت في وضع نوع منالتوصيف الذي استقر عليه رجال الشرطة والمخبرون والمحققون آنذاك من كون القاتل هوروسي أو بولندي يهودي يكره النساء ويعمل طبيباً أو جراحاً . ولعل هذا ما جعل أغلبالأعمال الفنية التي استلهمت قضية جاك السفاح تسير وراء هذا الاحتمال ، فقد تناولتبعض الأعمال الدرامية الإنجليزية التي شارك فيها كبار ممثلي المسرح البريطاني قضيةجاك السفاح وحاول مؤلفوها ومخرجوها وضع حلول عدة للقضية بينها اعتبار أن القاتل هوطبيب شهير يعاني من الشيزوفرانيا .. كما تناولها عمل أدبي شهير هو "دكتور جيكلومستر هايد" الذي يتناول شخصية طبيب مرموق مصاب بهذا الخلل النفسي الذي يجعله يتقمصشخصية مهرج ليلاً ، وينتهي به الأمر إلى مجموعة الجرائم التي تشبه تماماً ما ارتكبهجاك السفاح من جرائم قتل. وفي أوجه التأثير الكبير في الأعمال الفنية أيضاً مافع
له الكاتب الألماني "باتريك زوسكندر" في روايته الشهيرة "العطر"، حيث يقوم
بطل الرواية الذي لا يمتلك من الحواس سوى حاسة الشم بقتل الفتيات الصغيراتالعذراوات وسلخ جلودهن ومعالجتها بطريقة معملية للحصول على عطر له عبق ساحر جذابجنسياً للنساء والرجال على السواء . وكان يتمتع بعبقرية نادرة فيما يتعلق بمزجالعطور ومعرفة تركيباتها وكيمياء خلطها .

دكتور كريبن
أما الطبيب الذي فاق شهرته كقاتل
شهرته في مجال عمله فهو " دكتور كريبن " ، وعلى الرغم من أنه لم يرتكب سوى جريمةقتل واحدة، إلا أن شهرته بلغت من الذيوع غير المسبوق بسبب نشر تفاصيلها على نطاقواسع في الصحف البريطانية والأمريكية على السواء . وهو في الأساس أمريكي المولد،حيث ولد عام 1862في ولاية ميتشيجن ودرس الطب بجدية في كل من أوهايو ولندن نيويورك . والتحق بمراكز طبية كبيرة في العديد من الولايات والمدن قل أن يستقر أخيراً للعملفي نيويورك حيث حقق شهرة لا بأس بها . ومن بين مرضاه ترددت عليه فتاة في السابعةعشرة من عمرها تدعى كوار تيرنر اتسمت بالجاذبية والحيوية ، لكنها حملت إثر علاقةغير شرعية مع أحد عمال المصانع ولجأت إلى " كريبن " لإجهاضها . وبعد أن أجرى لهاالعملية تعلق بحبها ، وحاول بكل الوسائل الممكنة أن يتقرب إليها وأن يستميلها إليه. وكانت الفتاة شغوفة بالموسيقى وتتمنى أن تصبح مغنية أوبرا شهيرة ، ولم يتردد كريبنفي تكبد نفقات تدريبها في أحد المراكز الموسيقية المتخصصة لكنه تبين أن أحلامالفتاة تفوق قدراتها وموهبتها في الغناء كثيراً . ولكنهما تزوجا بالفعل في عام

لكن الأمور ساءت لاحقاً في اتجاه آخر ، فقد ذهب كريبن في مهمة عمل إلى فيلا
دلفيا ، وعندما عاد وجد زوجته ، بالإضافة إلى إهمالها الشديد للبيت الذي تحول إلىغرف مكدسة بالثياب ومحاطة بالقذارة بسبب عدم اكتراثها بشئون تدبير البيت ، فقدانخرطت في علاقة غرامية مع موسيقى شاب يدعي بروس ميللر فقرر أن يقتلها حيث دس لهانوعاً من العقار الطبي المخصص لبعض الأمراض النفسية في الطعام وعلى مدى فترة طويلةحتى تسممت وأخفي جثتها وأعلن أنها ذهبت إلى الولايات المتحدة في رحلة فنية ستسمرعدة شهور تماماً . وتكشفت خيوط الجريمة تدريجياً عبر بعض أصدقائه وزوجته اللذينذهبوا إلى الولايات المتحدة ولم يجدوا أثراً للزوجة هناك . وبعد حوار مريب مع الزوجقاموا بإبلاغ الأمر إلى شرطة " سكوتلانديارد " التي تولت كشف غموض اختفاء الزوجةكورا كريبن تدريجياً ولتتداول الصحف في لندن ونيويورك واحدة من أشهر جرائم القتلالتي ظلت عالقة في أذهان الجمهور لفترة طويلة .
1893.واكتشف أناسمها الحقيقي هو " كونيجوند ماكاموتزك " ابنة لأب روسي وأم ألمانية . وفي عام 1900تم نقل كريبن إلى المركز الرئيسي للمستشفى التي يعمل فيها في لندن كرئيس للمركز، وفي نهاية ذلك العام لحقت به زوجته كورا ، وقررت أن تتفرغ في لندن لتحقيق الشهرةفي الغناء واختارت لنفسها اسماً جديدا لتتقدم به للوسط الفني في لندن وهو " بيلإلمور " وكذلك فعل كريبن الذي غير اسمه إلى " بيتر " . وحظت كورا بصداقة مجموعةكبيرة من الفنانين البوهيمين في أرجاء لندن ، وسرعان ما انخرطت في حياتها الجديدةواهتمت بمظهرها وببذخ ، كما شجعت زوجها على إهدائها الجواهر والحلي الذهبية باهظةالثمن على أن يكون ذلك أمام جموع ضيوفها من الفنانين .

يعرمان مادجيت
ومن جريمة قتل واحدة إلى مائتي
جريمة قام بها السفاح الأمريكي " يعرمان مادجيت " الذي اشتهر بما عرف باسم " قلعةالرعب " التي مارس فيها جرائمه الوحشية بقتل 200فتاة خنقاً بالغاز قبل أن يقوم بقطعجثثهن، حيث ينزع النهود التي كان مفتوناً به ويلقى بقية الجثث في مجموعة من الأحماضلكي تتحلل بها ، خاصة وأنه كان يعمل في الصيدلة ، وله صيدلية كبيرة عرف فيها بأنهواحد من الصيادلة المحترمين في أرجاء الولايات المتحدة . وقد أنهى الأمر بإحراقالقلعة وتقدم لشركة التأمين ليطلب قيمة التأمين لكن الشركة رفضت أن تدفع وطالبتالشرطة بإجراء تحقيق حول الموضوع ، وهرب مادجت إلى " ميسوري" حيث التقى بعائلة إحدىالفتيات التي كان قد قام بقتلها ، وقبل أن يفتضح أمره فر هارباً على ظهر حصان كانقد سرقه من العائلة وكان بلاغ هذه العائلة للشرطة بسرقة الحصان هو أول الخيوط التيقادت الشرطة لاكتشاف جرائم هذا السفاح البشعة التي هزت المجتمع الأمريكي لسنوات.


أبو طبر
 
 
أبو طبر و أسمه حاتم كاظم مجرم وسفاح عراقي ظهر في أواسط السبعينيات وهو من مدينة المسيب في محافظة بابل لكنه جرائمه دارت في بغداد و اشتهر باسم أبو طبر لأنه يستخدم طبر (فأس) في قتل ضحاياه

دارت جرائمه في بغداد وكان يقتحم البيوت وينتظر فرصة ليدخل البيت ويقتل ضحاياه مستخدماً الفأس (الطبر)، وقال في حوار نادر أجري معه أنه عندما قتل أحد ضحاياه أنتظر أثنا عشر ساعة دون طعام أو شراب حتى حانت الفرصة ، وأثبتت التحقيقات أنه كان مريض نفسياً ويتلذذ بالقتل

القبض علية وإعدامه

القي القبض علية عام 1974 عندما اقتحم منزل فارغ يعود لأسرة مهاجرة لكن جارت هذه العائلة رأت الأضواء في المنزل وهي تعلم إن المنزل يفترض أن يكون فارغ فسارعت إلى تبليغ الشرطة بوجود لص و بعد ذلك تم إلقاء القبض عليه وتمت محاكمته واعترف بجرائمه وأصدرت المحكمة حكماً بإعدامه.

وطبعا كان هناك بعض المشككين الذين نسبوا الجرائم إلى المخابرات العراقية و اعتمدوا في هذا التفسير على إن بعض الجرائم طالت معارضين سياسيين


__________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق